أقنعت الزوجة الجميلة ذات الجسد الممشوق زوجها المسكين الذي تزوجها حبا لها رغم معارضة والدته لكونها فتاة متفتحة ومتبرجة.. بأن فيها مسا من الجن وأنها لذلك لابد أن تنام في غرفة النوم ليلا بمفردها حتى يتم علاجها من هذا المس.
احضر لها الشيوخ الذين يعالجون المس ويخرجون الجن، لكنها ظلت تدعي أن الجان لم يتركها وأنه يأمرها بأن تنام بمفردها وإلا سيخطف طفلتها الصغيرة وسيأذي زوجها. وبالفعل استجاب الزوج المسكين لها وأصبح ينام بجوار طفلته في حجرة أخرى بعد أن تتركهما عند منتصف الليل وتدخل إلى حجرة نومها بعد أن تزعم له أن الجان وصل ويأمرها بأن تنفرد به!
كانت تقضي عدة ساعات في الحجرة وتخرج منها منهكة للغاية كأنها تؤدي عملا شاقا.. جاء مرة أخرى بالمعالجين دون فائدة.. في إحدى الليالي تنصت بأذنيه على باب الغرفة وهو يرتعش خوفا، فسمع تأوهاتها وصراخها المكتوم كأن أحدا يفعل بها شيئا!.. ظن أن الجان يضربها.. حاول أن يطرق الباب لينقذها او يدخل عليها لكنها كانت قد حذرته من ذلك حتى لا يفتك به الجن.
انتظرها حتى خرجت وعندما سألها عن سر تأوهاتها وصراخها المكتوم، انزعجت بشدة لتنصته عليها، وحذرته أن لا يفعل ذلك مرة أخرى وإلا عرض نفسه وطفلته للضرر وربما يحرق الجن الشقة بمن فيها!.. ثم فاجأته بمفاجأة مريرة وهو أن الجن الذي يسكن جسدها يأمرها بأن تمارس الجنس معه وأنها لا تستطيع أن ترفض ذلك لأنه تمكن منها وأن ما يسمعه من أصوات، تحدث أثناء معاشرة الجن لها!!
لجأ مرة أخرى إلى المشايخ دون فائدة.. لكن أحدهم طلب منه أن يضع جهاز تسجيل صغيرا أسفل سرير النوم دون علم زوجته لأنه يريد أن يسمع ما يتم خلال الساعات التي تختلي فيها بنفس حسب أوامر الجن. وبالفعل وقبل أن تهم زوجته كعادتها كل ليلة بدخول غرفتها واغلاق الباب عليها، كان قد وضع جهاز التسجيل في المكان المحدد.
بعد ساعات خرجت لتدخل الحمام، بينما أخذ هو التسجيل وهو يرتعد خوفا من الجن وذهب إلى الشيخ الذي فتح التسجيل ليكشف المفاجأة المدوية.. فزوجته تخدعه وتقيم حفلة جنس جماعي يوميا حيث يمارس الجنس معها أكثر من شخص خلال ساعات خلوتها. تم ابلاغ مباحث قسم حدائق القبة بالقاهرة، فأمر مدير مباحث القاهرة باستئذان النيابة لاقتحام الغرفة أثناء خلوة الزوجة بنفسها.
وبعد وقت من دخولها كالمعتاد وبعد أن استمع الزوج للاصوات التي تخرج منها، اقتحمت الشرطة الغرفة لتجدها تمارس الجنس مع شخصان وهما عاريان تماما فألقي بالقبض على الأول، بينما قفز الآخر هاربا من نافذة الغرفة المفتوحة في الشقة التي تقع بالدور الارضي.. حيث كان عشاقها يأتونها من النافذة لم ينتبه الزوج بأنها تتركها مفتوحة!