الفـــراق المـــوت

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الفـــراق المـــوت 328192

Icon0030 الفـــراق المـــوت
الفـــراق المـــوت

الحب هذا الأحساس القاتل..

اللذي يجتاح حياتنا

ويمتلك كل احاسيسنا

قاتل ولكن!! لا نستطيع العيش بدونه

يتسلل الحب الى داخل ارواحنا

ونسقط فيه سقوطا ممتع مؤلم

تضعف امامه كل اسلحتنا في مقاومته والابتعاد عنه

يضعف به بصرنا وتتهوى بصائرنا

ولكن فجأه هذا الاحساس الرائع يتحول

الى عذاب دامي يعتصر قلوبنا

بالطبع يهوى الحب عذابنا

فالعذاب هو اصدق واقرب اصدقاء الحب

ونستيقض على واقع مؤلم

ويبداء مشوارنا في محاسبة النفس

وتنهال علينا اسأله اعمانا الحب عن طرحها

لماذا لم نفكر في النهايه منذ البدايه ؟

لماذا سمحنا لهذا الأحساس باختراق اسوار قلوبنا ؟

لماذا تسربت مشاعرنا وانجرفت نحوه ؟

نحمل القدر دائما اسباب النهايات

ولكن الحب هو المذنب الوحيد

فالقدر هو ايضا قناع اخر من اقنعة عذاب الحب

لماذا اختار الحب الفراق نهاية له ؟

يشبه }{ الفراق الموت }{

كلاهما مؤلم كلاهما نهايه

فعندما نموت ينتهي وجودنا ونبقى ذكرى لمن نهمهم

وعندما نفارق من نحب نشعر بما يموت بداخلنا

نموت ولكن لا نموت !!

نشعر بالموت في كل ذكرى

وفي كل نبضه

ونخاف كثيرا من ذكرى الاماكن

التي جمعتنا مع من نحب

ويعتصر الحزن قلوبنا

الحب هذا الاحساس القاتل

لماذا لم يختار اللقاء بدلا من الفراق؟؟

لماذا لم يصاحب الراحه بدلا من العذاب؟؟

لماذا اختار اقسى واصعب النهايات؟؟

ولكن ما ان تهداء نفوسنا

وتبداء ارواحنا بلم شتاتها

عندها فقط ...

ندرك ان من عشقناه استحق الفوز بنا

والجلوس بكل شموخ على عرش جراحنا

اعذرني ياقاتلي اعلم ان حبي لك

اسمى واعظم الاحاسيس

ولكن مع كل هذا الحب اللذي يسكن بقايا فؤادي

لا استطيع ان اسامح

لا اقوى الغفران

لا اسامحك على هدم احلامي

والعبث ببقايا روحي

وسحق قلبي وجرحي

.............

مـــلاحظه..

بما انني حديثة العهد بالمنتدى

ارجو منكم تقبل مشاركاتي

واعذروني على قلتها...

كل ماصاح الجرح داخل القلب منك..

ينزف القلم دمه ويوصف جراحه..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الفـــراق المـــوت 649112

شعورك جميل

يحوي من الذآت الكثير

رونق حروفك يروق لي

كيف لا وهو بروح هآمسة

مالكة لحس جميل

طبتِ وطآبت لياليكِ

حبي لكى

مُشْآعَر طُهَّرٌ تُنٌخلقَ هُنَا بِ أمانيَّ ميَّته

وذآكره تعود بأزمٍنه فرآًق وكُسرَ الأنْآ

لكَنْ تبقَىْ قيُودُّ الأمل مُكبلةٌ بكِ يآ فآتْنهَ

..
مٍُبَِكًِيٍَتًِهٍُمًٍ

..

اغرقتٌيٍَنيْ فْي بحْر همَسُك

وَ أرتُويتُ بِ نصَّكْ الفَاخِرْ حَدَّ الشَبعْ !

أبجَدَّيتُكِ غُلِفتْ بِ ألقْ نثركِ الرنانْ وَ بيَّاضْ أحَاسيَسكْ

،

،

إبتسَميْ ياغاليَّه

فَ سيكُونْ هُناكَ أملاً ببيَّاضْ صحَوة قَادَّمه مِنْ تلكَ الآهآت !

ألفَاً ومدُد مِنْ الزهَّرْ تُليَّقُ بكِ يآ اميْره

دمُتًِ بًِوٍَدٍَ