[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة].... روائع
الإعجــــــــــــازفي كلام
النبيصلي الله عليه وسلم
....[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لنتأمل هذه الكلمات التي تخبرنا عن واقعنا
الحالي،إنها تشهد على أن محمداً صلى الله عليه وسلم
رسول من عند الله....[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]في زمن سادت فيه الأساطير والخرافات والجهل وعبادة الأصنام،
وفي عصر كان الناس يقتتلون سنوات
طويلة من أجل ناقة!! وفي عصر كانت الطفلة
تُدفن حيَّة في التراب ليس لها ذنب
إلا أنها أنثى!
وفي زمن كان الرجل يشتري إلهاً
مصنوعاً من التمر
، فإذا جاع
أكله!!
في هذه الظروف جاء نبي الرحمة صلى
الله عليه وسلم،
وجاء معه النور والهدى
والحق،
لقد جاء ليغير العالم إلى يوم
القيامة.
ولكن هذا النبي لم يكن بشراً عادياً بل نبيّ مرسل
ومؤيد من الله تعالى، الله الذي
خلق هذا الكون وخلق كل شيء وهو أعلم بكل شيء، وشاء الله لرسالة الإسلام أن تنتشر في
العالم
كله، ولذلك لابد من معجزات يؤيد
بها هذا النبي الرحيم،
ولكن ما
هي؟لقد أيَّده بمعجزات غيبية عظيمة،فكان يخبر بأحداث
ستقع بعد مئات السنين،في زمن لم يكن أحد يتوقع حدوث مثل
هذه الأشياء. بل إن النبي في ذلك الزمن لم يكن
متفرغاً لمثل هذه المواضيع،فهو الذي يحمل همَّ الأمة وهمَّ
الدعوة،ولديه مهام صعبة جداً في إقناع
المشركين بتغيير عقيدتهم الفاسدة،فكانت المعجزة تسير مع سيدنا محمد
في كل مكان.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فقد
شقَّ الله له القمر، ونصره على أعدائه،بل إن أعداء الإسلام انقلبوا إلى الإيمان وكانوا جنوداً
أوفياءلنبيهم وحبيبهم
وقائدهم.
ولذلك لو فرضنا جدلاً أن هذا النبي لم يكن صادقاً
وكان يريد
الشهرة والسلطان والمال،
فلماذا يقحم نفسه في الحديث عن أشياء
غيبية ستحدث بعد وفاته؟
بل ماذا سيستفيد من هذه الأحاديث لو
لم يكن صادقاً؟
ولذلك فإن مثل هذه الأحاديث هي دليل ملموس في عصرنا
هذا على صدق
رسالة هذا النبي الخاتم،
وأنه نبي من عند الله تعالى.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والآن يا أحبتي لنتأمل كلام نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام،
وكيف يتطابق مئة بالمئة
مع واقعنا الذي نعيشه
اليوم:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ظهور
الفتن والكذب وتقارب
الزمان[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]فقد روي عن أبي هريرة أنه
قال:قال رسول الله عليه
وسلم:(لا تقوم الساعة حتى تظهر الفتن
ويكثر الكذب
وتتقارب الأسواق
ويتقارب الزمان)
[رواه الإمام
أحمد].
في
هذا الحديث الشريف إخبار واقعنا الذي نعيشه هذه الأيام
فقد كثرت الفتن، وكثر
الكذب،
وكثرت
الأسواق وتقاربت كثيراً،
وتقارب الزمان حيث أصبحت الاتصالات الرقمية
تقدم لنا
المعلومات وتنقل لنا الصورة من أماكن بعيدة
لنعلم ما يجري الآن.
إشارة إلى الاقتصاد
العالمي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال صلى الله عليه وسلم متحدثاً
عن علامات الساعة:(إن من أشراط الساعة
أن يفشو المال وتفشو التجارة)[رواه النسائي]،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي رواية
ثانية:
(حتى تشارك المرأة زوجها في
التجارة)
[رواه
أحمد].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقد أصبحت التجارة عصب الاقتصاد العالمي
اليوم،
وهذا لم
يكن معروفاً زمن النبي صلى الله عليه وسلم،
حيث كانت الزراعة وقتها
هي الأكثر
انتشاراً.
وتأملوا معي كيف أصبح للمرأة
نصيب في الإعلام والمصانع والتدريس
والمناصب السياسية
والتجارية
وهناك هيئات لسيدات الأعمال وغير
ذلك مما لم يكن معروفاً
زمن النبي صلى الله عليه
وسلم.
وسائل جديدة للركوب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عن ابن عمر عن صلى الله عليه وسلم
قال:يكون في آخر الزمان رجال يركبون
على المياثرحتى يأتوا أبواب
المساجد،
نساؤهم كاسيات عاريات على رؤوسهم
كأسنمة
البخت العجاف العنوهن فإنهن
ملعونات،
قيل يا رسول الله وما يرخص
الفرس؟
قال: لا تُركب لحرب
أبداً
[رواه ابن حبان، وابن
ماجة].
انظروا كيف تحدث النبي صلى الله عليه
وسلم
عن وسائل نقل جديدة غير معروفة في
زمنه،
وهي المياثر، ويمكن أن نقول إنها
السيارات التي انتشرت،
وأصبحت الخيول للهو
والرفاهية فقط.
وانظروا كيف تنبأ النبي صلى الله عليه وسلمبأن هذه الخيول لن
تستخدم في الحروب أبداً،(لا تُركب لحرب أبداً)
وفي هذا إشارة إلى اختراع وسائل جديدة مثل الطائرات الحربية
والدبابات والأسلحة النووية والليزرية... فمن الذي
أخبره عليه الصلاة والسلام بكل ذلك؟؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إشارة إلى ناطحاتالسحاب[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى
الله عليه وسلمقال لجبريل عندما سأل
عن الساعة:ولكن سأحدثك عن أشراطها ـ فذكر
منها ـ
(وإذا تطاول رعاء البهائم في
البنيان فذاك من أشراطها)
[رواه البخاري
ومسلم].
واليوم نرى الناس يتسابقون في بناء الأبراج
العالية،
ويتفاخرون بذلك،
وهذه معجزة تشهد بصدق النبي الأعظم.
لأنه لا يمكن
لأحد أن يتنبأ بمثل هذا الأمر
قبل 14 قرناً.
الجهل والقتل والمال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يقول صلى الله عليه
وسلم:لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم،
وتكثر الزلازل،ويتقارب الزمان،
وتظهر الفتن، ويكثر الهرج،
وهو القتل، حتى يكثر فيكم المال فيفيض
[رواه
البخاري].في هذا الحديث عدة
معجزات:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]- قبض
العلم:لو تأملنا في بعض الفتاوى التي يطلقها "كبار
العلماء"اليوم مثل تحليل الربا،وتحليل القبلة بين
الأصدقاء البنات والشباب،وتحليل التدخين في شهر
رمضان...وللأسف نجد الكثير من الفضائيات تتلقف مثل هؤلاء
العلماء،وهم ليسوا بعلماء،أليس هذا كله دليلاً على قبض العلم
وكثرة الجهل؟[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كثرة
الزلازل:توجد مؤشرات علمية كثيرة اليوم على
احتمالحدوث عدد
كبير
من الزلازل والأعاصير والكوارث
الطبيعية مثل التسونامي،
نتيجة للتلوث الكبير الذي ستشهده
الأرض
في العوام القليلة
القادمة،
وهذا يدل على صدق النبي صلى الله
عليه وسلم.
- تقارب
الزمان:من خلال سرعة الاتصالات وسرعة التنقل وسرعة نقل
المعلومة،من خلال الجوال والفضائيات
والبريد الإلكتروني.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظهور
الفتن:كما نرى في كثير من البلدان
الإسلامية من فتن طائفيةومذهبية، وفتنة
القتل وغير ذلك.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كثرة القتل:
وهذا ما نراه على شاشات الفضائيات من
حروب ومعاركونزاعات مسلحة بين شعوب
الأرض،
والمؤشرات في
ازدياد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كثرة
المال:إن الاقتصاد العالمي يعتمد على
المالوتبادل العملات والبنوك والتجارة والبورصة
وهذه الأشياء لم تكن
معلومةزمن النبي الأعظم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ظهور
الزنا والخمر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يقول صلى الله عليه
وسلم:(من أشراط الساعة: أن يظهر الجهل،
ويقل العلم، ويظهر الزنا، وتشرب الخمر، ويقل
الرجال
ويكثر النساء، حتى يكون لخمسين
امرأة قيمهن رجل واحد)
[رواه
البخاري].
لو سرنا اليوم في شوارع البلاد
الإسلامية
نرى الكثير من محلات بيع
الخمور،
ونرى أماكن اللهو المراقص
تنتشر هنا وهناك.
ولو ذهبنا إلى شواطئ البحار لرأينا العجب العجاب
مما لم يكن معلوماً زمن النبي صلى الله عليه وسلم،
وحتى في الدول غير الإسلاميةفإنه لا تكاد تخلو طاولة من
المشروبات المسكرة على اختلاف
أنواعها.وكل ذلك لا يمكن التنبؤ به قبل ألف
وأربع مئة عام،ولكن النبي صلى
الله عليه وسلم لا ينطق عن
الهوى.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]أقتراب القيامة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يقول صلى الله عليه وسلم:
(بعثت أنا والساعة كهاتين)
يعني إصبعين
[رواه
البخاري]
يقدر العلماء عمر الكون بمليارات السنين (13.5 مليار سنة) ،
وعمر الإنسان ضئيل جداً أمام عمر
الكون،حيث بُعث سيدنا محمد صلى الله
عليه وسلم قبل 1400 سنة فقط، أي أننا لو قسمنا 1400 على
13500000000 يكون الناتج صغيراً جداً بحدود
0.0000001 أي نسبة واحد على عشرة
ملايين،ولذلك فإن التشبيه النبوي دقيق
حيث قرن بين إصبعيه،للدلالة على أن زمن قدوم يوم
القيامة قريب جداً بالنسبةلعمر الكون، والله
أعلم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إشارة إلى الكمبيوتروالطباعة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عن ابن مسعود رضي الله عنه قال
:قال رسول الله صلى الله عليه وآله
وسلم :(إن بين يدي الساعة ـ وذكر منها ـ
ظهور القلم)
[رواه
أحمد].
انظروا معي إلى تطور الكتابة واستخدام أجهزة
الكمبيوترفي الكتابة والصحف والمجلات
والكتب،حتى إن عدد الصفحات المطبوعة يومياً
يقدر بالملايين..فمن كان يتصور حدوث ذلك في زمن لم
يكن في مكة كلهاإلا بضع رجال يتقنون
الكتابة؟![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إشارة إلى ضعف
المسلمينوتخلفهم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يقول صلى الله عليه
وسلم:(يوشك أن تتداعى عليكم الأمم كما
تتداعى الأكلة إلى قصعتها...ولكنكم غثاء كغثاء السيل).
سبحان الله! إنه
تشبيه دقيق وبليغ، والله،
يعجز أبلغ البلغاء عن وصف وتصوير هذا الواقع الذي
تعيشه اليوم
الأمة الإسلامية،
كما صوره لنا الحبيب الأعظم صلى الله عليه
وسلم.
فقد استهانت الأمم بنا وأصبح المسلمونأكثر شعوب الأرض
تخلفاً بعد أن أعزهم الله بالإسلام، وسبب ذلك أننا ابتعدنا عن تعاليم
هذا الدين الحنيف،نسأل الله العافية
للمسلمين وأن يعودوا إلى رشدهم وإلى
دينهم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]إشارة إلى المخترعات المذهلة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال صلى الله عليه
وسلم:(لا تقوم الساعة حتى تروا أموراً
عظاماً لم تكونوا ترونها ولا تحدثون
بها أنفسكم)
[رواه
أحمد].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وفي
رواية
فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله تعالى
واعلموا أنها أوائل الساعة
انظروا إلى المخترعات الجديدة مثل
الإنترنتوالموبايل والتلفزيون والأسلحة
الفتاكة والأمراض الخطيرةكالإيدز ومرض جنون البقر
وأنفلونوا الخنازير...كل هذه الأشياء لم نكن نسمع بها
من قبل!فاليوم تستطيع أن تكلم صديقك
وتراه من خلال جهاز الموبايلوهو يبعد عنك آلاف الكيلومترات،
وهي دليل على صدق النبي صلى الله عليه
وسلم،إذ كيف له أن يعلم بأنه ستظهر
أمور عجيبة وعظيمة وجديدة،لو لم يكن رسولاً من عند الله
تعالى.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إشارة إلى التفنن في الأبنية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال صلى الله عليه
وسلم:(لا تقوم الساعة حتى يبني الناس
بيوتاً يوشونها وشي المراحيل) [رواه البخاري في الأدب المفرد].
"والمراحيل هي الثياب المخططة"
انظروا إلى هذه البيوت المزخرفة من حولنا
والتي تنفق فيها الملايين على
تزيينها وزخرفتها...من أين لنبي أميّ
يعيش في صحراء الجزيرة العربية
أن يعلم أن الناس سينفقون الأموال الطائلة
على زخرفة بيوتهم؟
تشبه الرجال بالنساءوالعكس[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال صلى الله عليه
وسلم:(من اقتراب الساعة تشبه الرجال
بالنساء والنساء بالرجال)[رواه أبو
نعيم].
لقد أصبحت ظاهرة
تشبه الرجال بالنساء والعكس،متفشية في العالم اليوم،حتى إننا نجد كثيراً من الدول تبيح زواج
الرجال بالرجالوزواج النساء بالنساء... نسأل الله
العافية.هذا
الأمر لم يكن معلوماً أو حتى متوقع الحدوثولكن النبي أخبرنا به، لماذا؟ ليكون دليلاً على صدق نبوته في هذا العصر
الذي كثُر الاستهزاءبنبي الرحمة صلى الله عليه
وسلم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] قال النبي صلى الله عليه وسلم:
(ليكوننَّ من أمتي أقوامٌ يستحلون
الحر والحرير والخمر والمعازف)
[رواه البخاري]،
والحرّ هي الفروج.لننظر اليوم إلى ما يجري في
المقاهي والمقاصفوأماكن الغناء
والدعارةحتى إن هذه الأغاني دخلت إلى
البيوت وفي السيارةونسمعها في
الشارع...ملايين الأشرطة والأقراص
المضغوطة تباع يومياًوملايين الحفلات الغنائية
وحفلات الرقص وحفلات الخمور...كلها نراها في هذا الزمن.
وهذه الظاهرة لم يكن أحد يتخيلها زمن النبي صلى
الله عليه وسلم،ولكن نبي الرحمة عليه الصلاة
والسلام حدثنا عنها لتكون دليلاً على صدقه في هذا
العصر.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إشارة إلى الزنا
العلني[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: (والذي نفسي بيده لا تفنى هذه
الأمة حتى يقوم الرجل إلى المرأة فيفترشها في الطريق فيكون خيارهم يومئذ من يقول
لو واريتها وراء هذا
الحائط)
[رواه أبو
يعلى].
انظروا إلى الدول الغربية كيف تُمارس فيها
الفاحشة
في الطريق وعلى شواطئ
البحار
وللأسف لا تكاد ترى من يقول
لهم:
اتقوا
الله!!
ونقول لكل ملحد مستكبر يستهزئ بنبي الرحمة عليه
الصلاة والسلام:بالله عليكم! كيف علم
النبي الكريم في ذلك الزمن بمثل هذا الأمر؟كيف علم أنه سيأتي زمان تصبح فيه ممارسة الفاحشة علناً
وحقاً
مشروعاً كما نرى اليوم في معظم
البلاد غير الإسلامية،
وللأسف هناك بعض البلاد الإسلامية
تقلد الغرب
في هذه العادة
السيئة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
زخرفة المساجد[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم:(لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس
في المساجد)[رواه الإمام أحمد].
انظروا إلى
الزخارف والأموال التي تُنفق على زخرفة المساجد،
مع العلم أننا نقدس بيوت الله
ونجلّها
، ولكن
ليس من المنطقي أن نجد الفقراء لا يجدون ما يأكلون،
ثم ننفق الملايين على زخرفة
مسجد
، والله ليس
بحاجة لمثل هذا الإسراف!
نعم إن بيت الله يجب أن يكون بيتاً لائقاً ويحوي كل متطلبات
الراحة للمصلين،ولكن هناك مساجد تضم زخارف ما أنزل
الله بها من سلطان ولا دعي لها، بل إن النبي صلى الله
عليه وسلم لو لم يكن رسولاًمن عند الله لما علم بأن هذا
الأمرسيحدث من
بعده![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كثرة
الزلازل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
:(لا تقوم الساعة حتى تكثر
الزلازل)[رواه البخاري].
ويقول العلماء هناك مؤشرات كثيرة على حدوث زلازل
مفاجئةوغير متوقعة. فمثلاً دولة مثل
اليابان موجودة في منطقةمن الممكن في أي لحظة أن تتصدع
وتهتزوتهلك ملايين البشر، وكذلك
العديد من البلدان... وسؤالنا:هل درس محمد صلى الله عليه وسلم
الجيولوجيا وتنبأ بهذا
الأمر؟؟![ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إشارة إلى قلة
الأمانة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:(إذا ضُيعت الأمانة فانتظر الساعة)
[رواه
البخاري].
لو دخلنا إلى المحاكم اليوم نرى عدداً كبيراً من
الدعاوىسببها إساءة الأمانة، فنرى ملايين
حالات النصب والاحتيال والتزوير...
وهذا الأمر لم يكن معروفاً زمن النبي صلى الله عليه
وسلم.بل لا يمكن لبشر في ذلك الزمن
أن يتنبأ بأن الأمانة ستُضيع، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] كثرة الأغاني
و"الفنانات"قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]سيكون في آخر الزمان خسف وقذف [color:7a2a=in
عدل سابقا من قبل منى كريم في الأربعاء 12 مايو - 15:57 عدل 1 مرات